المقبرة قصة رعب


عندما كنت في البادية في إحدى الليالي كنت في الخارج مع ابن عمي وصديق لي
 وعندما كنا راجعون إلى بيت و قد عم الظلام ومارين من امام المقبرة
ونحن في الطريق مع أن إبن عمي يحب المزج ضرب الباب بصخرة , وقد ارعبني وهربت حتى وصلت إلى منزل ركضا من الخلعة ولما وصلو بدأوا يضحكون علي , و أنا لم أفهم شيئا حتى قال لي أنه هو الذي ضرب الباب
 فضحكت على نفسي و لما خرجنا في الغد معا و عدنا في نفس الوقت و لما نحن مارين سمعت الباب يفتح و ظهر لي ابن عمي و وصديقي هاربين و قلت لهم بصوت مرتفع لن اخاف هذه المرة
 ولما أسير بدأت اسمع صوت خافت ورائي ولما قلبت للنظر لم أجد شيئا و واصلت المشي
 و أحسست على أن أحد ما يحط يده على كتفي ولما رأيت لم أجد أحد,  مع ذلك ما زلت أحس أن أحد ما يحط يده على كتفي
 ومن هنا فكرت انهم ليس هم الذي ضربو الباب و هربت بكل سرعت و أنا مسرعا سقطت على الأرض
 وبدأت بالبكاء و الصراخ و جاء رجلا بسيارته في الطريق
ووقف وسألني ما خطبك يا إبني , و حكيت له ووجهي مصفر و الدموع لا تحبس من عيني
 و قال لي إن ذلك المكان يكون مسكونا بالليل و من تم وصلني إلى البيت , ومن تلك الحادثة لم أعد أمر من هناك باليل.

عزيزي القارئ هناك المزيد من ال قصص دات صلة عن قصص رعب و قصص وعبر
تعليقات
تعليق واحد
إرسال تعليق
  • غير معرف 27 أبريل 2018 في 8:03 ص

    قصة مخيفة و ممتعة شكرا

    إرسال ردحذف
    ان كنت كاتب للقصص وتريد نشرها في موقعنا راسلنا بقصتك عبرة صفحة اتصل بنا ونحن سننشرها في الموقع باسمك



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -