8:12:00 م قصص مضحكة قصيرة تجعلك تبتسم ولو كنت حزينا

أصوات المقبرة قصة واقعية

قصة اصوات المقبرة
كانت تتواجد في قريتنا مقبرة كبيرة ، و كالعادة في إحدى الأيام، كنت عائد إلى المنزل بدراجتي النارية في منتصف الليل !
و لم يكن أي أحد سواي!
 فلما إقتربت إلى باب المقبرة، بدأت أسمع زهاريج و أغاني !  بصوت مألوف لي !
 كان لسيدة متوفية، فلما فتحت الباب لأنظر ماذا هناك ، لم أجد أي أحد !  فقفلت الباب، فقلت أنه مجرد هوى، فركبت الدراجة من ثم بدأت بسماع تلك الأصوات و الأغاني بصوت نسائي فقط، و هنا بدأت أشك في نفسي، فأعدت فتح الباب، و أمعن في النظر مع ذلك مازلت أسمع الأصوات، لحظة سمعت صرخة التي أرعبتني فأقفلت الباب مسرعا و ركبت دراجتي متوجها إلى البيت مسرعا، و من ذلك اليوم لم أعد أقترب إلى تلك المقبرة !.

قصة شارع الوحوش
هذه القصه من اغرب القصص الواقعيه المرعبه نقلتها لكم على لسان صاحبها مباشره تقول القصه كان لدينا في حينا شارع مملوء الاشجار

ومظلم , كنا نسميه شارع الوحوش كنا ونحن صغار نجري فيه من بدايته الى نهايته كنوع من التحدي , وعندما كبرت اردت تفقد ذلك المكان
وفي ليله من الليالي مشيت فيه , وانا امشي اسمع صوت اقدام تمشي ورائي التفتت فلم اجد شيئا , واصلت طريقي واذا بي اسمع من جديد
صوت اقدام تمشي ورائي التفت فلم اجد شيئا واصلت سيري فوجدت مجموعه سيارات متوقفه جانب الطريق , وانا امشي بجانبها التفت الى
احدها فاخرج احد يده واذا بها ساطور ضربني على راسي فطرحني ارضا واغمي علي إثرها , وبعد مده استيقظت فلم اجد احدا ووجدت نفسي
امام باب مستشفى فدخلت إليه فاذا بالحارس يضحك علي وكان قد شاهد كل ما حصل لي فقلت له لما بضحك فلم يرد وواصل ضحكه فشتمته
وواصلت طريقي داخل المستشفى ولكن اصحاب المستشفى رفضوا ان يخيطوني لانه لم يكن معي المال فخرجت من هذا المستشفى وانا اضع
كمامه على راسي وذهبت الى مستشفى اخر و قام بخياطتي ورجعت الى البيت , و بعد شهر من وقوع الحادثه قال لي اخي هيا نذهب سويا الى
ذلك الطريق لنعرف كيف وقعت الحادثه لك , ذهبنا الى ذلك الطريق او الشارع ونحن نمشي حتى وصلنا الى باب المستشفى الذي دخلت منه
فصدمنا لما رائناه , رأينا ذلك الباب مغطي باعصان الاشجار وعليه صدئ كبير , فقال لي اخي ادخلت من هذا الباب قلت نعم والله دخلت من
هذا الباب فقال لي لنذهب الى الباب الاخر ونسال مدير المستشفى عن هذا الباب , فدخلنا المشتسفى وحكيت القصه الى مدير المستشفى إستغرب
منى واصر ان يرجع معي الى ذلك الباب الذي دخلت منه قال ادخلت من هذا الباب فاكدت له دخولي منه فقال والله ان هذا الباب لم يفتح منذ
25 سنه , لان هذا الباب كنا نخرج منه الاموات ولكن الجيران اشتكوا من عياط الناس وصراخهم فاغلقناه ولم يفتح منذ ذلك الزمن 

استمع اليها الان من صاحبها مباشرة