مدرسة الرعب
فلما إقتربت إليهما رأيت وجوههم كانت بشعة و شحبة دو لون الاخضر، فهربت مسرعا الى خارج المدرسة، بعدها توجهت إلى أمي لأحكي لها ما وقع!، لكنها أجابتني بأنه مجرد خيال وهمي، بعدها مر شهر تقريبا،و في إحدى الليالي لما كنت أنظر من النافدة ظهر لي مجددا، فخفت حينها كثيرا ، تذكرت أن أخبر أمي، و لكنها ستخبرني مجددا أنه مجرد خيال، و قفلت عيناي فبدأت بقراءة القرآن مع نفسي، و لما فتحتها لم أجد شيئا، و من تلك اللحظة لم أعد أراهم إلا قليلا، و عندما أراهم أبدأ بقراءة القرآن الكريم ويرحلو.
القصة وقعت مع صديق الموقع : faycal
merci
إرسال ردحذف